التغطية الإعلامية NO FURTHER A MYSTERY

التغطية الإعلامية No Further a Mystery

التغطية الإعلامية No Further a Mystery

Blog Article




رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة

- "حرب إسرائيل-حماس: مليارديرات أميركيون يضغطون على الجامعات".

لقد تركت التغطيات القديمة إرثاً عريقاً لأجيال كاملة، كانت تقف على مجريات الحج باهتمام كبير وتوق إلى زيارة محفوفة إلى المشاعر المقدسة.

وفي سياق اهتمام الإعلام الغربي بتأثير الحرب على غزة في الحريات الأكاديمية بالجامعات الغربية، وحرية الرأي والتعبير وأشكال التضامن مع القضية الفلسطينية في المؤسسات الجامعية، عالجت صحيفة "ليزيكو" الفرنسية هذا الموضوع من خلال هذه النماذج:

ناقش فريق التفاوض العربي الخطة التنفيذية للتفاوض مع شركات الإعلام الدولية وفق إطار زمني، وصياغة التوجه الاستراتيجي للتعامل معها.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

هذا الأسلوب تستخدمه العديد من المواقع اليوم، من بينها: موقع سي أن أن بالعربية، وهافينغتون بوست، والغارديان والواشنطن بوست الرقمية.

هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في معلومات إضافية السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.

وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود".

– يعتبر استعمال وسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر ويوتيوب وسناب شات شائعا بدرجة ملفتة للانتباه في المملكة العربية السعودية.

و لا يجوز ترحيل المجني عليه إلى موطنه الأصلي إلا بعد توفير الرعاية اللازمة والتأهيل البدني والنفسي الذي تستوجبه حالة الضحية.

- أفادت التقارير أن بعض الجامعات المرموقة في البلاد أظهرت مواقف غير واضحة تجاه القضية؛ مما أثار جدلًا واسعًا. وحسب ما نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" فإن ما لا يقل عن اثني عشر من المتبرعين قاموا بسحب تبرعاتهم من مؤسساتهم التعليمية السابقة، أو هددوا بفعل ذلك في حال لم تُدِن تلك الجامعات بوضوح أكبر الهجمات التي شنتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر.

من جهة ثانية، يرى إعلاميون ينتمون إلى الرعيل القديم في المهنة أن التعامل مع الجيل الجديد ينطوي على صعوبة. ويشددون على أن المشهد برمتّه اختلف، بعدما بات الهدف من ولوج هذا المجال هو مجرّد انتشار الاسم... وسط تراجع الأبعاد الثقافية والمحتوى الثري والبحث الجدي والموضوعية الضرورية. وبالفعل، يؤكد أساتذة وأكاديميون أن هذا النوع من الطلاب حاضر بنسبة كبيرة.

انتفاضة الهامش على الشاشات: كيف تغطي وسائل الإعلام الفرنسية أزمة الضواحي؟

Report this page